أطفئ نور
قنديلك ..
واتخذ عيوني
دليلك ..
في ليالي أيلول
الحنين ..
اعبر حدود المدى
على جسر رموشي
الحريرية ..
تنشق رذاذ أنفاسي
وازفرني عطورا
فرنسية ..
ما أنا إلا زهرة
برية ..
في رياضك
منزوية ..
وأنت من احترف
صيد خواطري
من شفاهي
الوردية ..
شاعر ملهمتك أنا
مداد أبجديتك
كالندى ينسكب
على أوراق المساء
القرمزية ..
تكتبني إحساس
حرف وقصيدة
سطورها من شغف
تربك الكون
آاااه وتنهيدة ..!!
بقلمي /#وداد_مظلوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق