لماذا لست أنت ؟............بقلم نادية صبح
كان لا بد من المواجهة .....ماعاد من الممكن الإستمرار على امل خادع بإمكانية انفصال الإنسان عن طبيعة اصيلة فيه.......
هى ........لماذا تعيش حياة إنسان آخر .....لماذا تلبس وجها ليس وجهك وتتكلم بلسان غير لسانك......
ما الفائدة التى ستجنيها عندما تبدو لى كانك شخص آخر .......
هو ....عما تتحدثين ؟؟ ........اتعنين ماتقولين ؟؟؟؟.....انا لا افهمكِ...
هى......ا لهذا الحد تكره نفسك ..... ام تضن علىَّ ان أعرفك بحق......ام أنك لا تحب أن تطلق عصفور وقع فى أسرك بعد عناء........
لماذا إقتحمت حياتى بروح أخرى وكيان زائف...أ لأنك تعلم أن حقيقتك مُنفِّرة .......
لماذا تُحَمِّل نفسك عبء الكذب الذى يؤرق الإنسان ويجعله صغيراً امام ضميره.....
كيف تستطيع أن تكون إثنين أو أكثر فى آن واحد ......كيف بررت لرجولتك خداعك لقلب أحبك .....كيف إستطعت أن تنظر لنفسك فى المرآة...ماذا رأيت ؟
هل رأيت رجل بألف وجه ؟
ام رأيت وجه بألف كذبة ؟
كيف إستطعت أن تقول لى ولها نفس الكلمات .......
كيف تعيش فى دنياى حبيباً وهبته قلباً وحباً وصدقاً وأحلاماً تمنيتها معه ،وأنت تحيا قصةً أخرى .......
أأحببت أياً منا يوماً ؟؟؟؟؟
أم أننى كنت دمية تلهو بها فى فراغك لتضعها فى صندوق العابك عندما تملُّها لتبحث عن دميتك الأخرى التى قد تكون أكثر إثارة لهذا الطفل الكبير ......
أم أنك لم تحب كلانا وما قلبك سوى صندوق العاب .....
هو........لكل رجل زلاته واخطائه ، وماسبق لن يعود ........
أنتِ الحقيقة وهن الكذبات والزلات ولحظات الضعف......
ماعاد يعنينى من الماضى ولا حتى الذكريات ، كل مايعنينى هو حاضرى معكِ....
هى ......مازلت تستمرئ الكذب .....إن ماسمعته باذنىّ ورايته بعينى ،يؤكد إنك تعيش حاضراً بوجهين وإنك لم تُنهى الماضى ......
أحمق أنت عندما لعبت على كل الحبال ،وآن لك أن تسقط بعينى .....
ولكنك أسقطت معك ثقتى بكل الرجال واورثتنى قسوة على قلبى لو هفا لحب بعدك....
إنك حتى فشلت فى أن تحب نفسك ، لو كنت أحببت نفسك ما أهنتها فى الخداع والكذب والخيانة احياناً.....
مسكين أنت ...حقاً مسكين عندما خسرت قلباً لن يحبك أحدٌ مثلما أحبك ......
أضحك وأبكى فى آن واحد عندما أتذكر كم كنت ساذجة وكم كنت أنت أبعد ماتكون عن النبل والرجولة....
هو ........ألا يمنحنى قلبك الغفران ؟؟؟....إذا لم تسامحيننى فمن يسامح ؟؟؟
هى .....أسامح ؟؟؟؟....فيم أسامح ؟؟؟
فى وعود نكصتها أنت ؟؟..... فى قلب خذلته أنت؟؟؟.....فى ثقة بددتها أنت؟؟؟
فى كرامة سفحتها على أعتاب غرورك وأنانيتك ؟؟؟
فيم اسامح ، وقد اعجزتنى عن أن ألملم شتات قلبى الذى مزقته بدم بارد....
كيف أأتمنك على حياتى وكيانى ، وأنت غير مؤتمن ...
أنا إمراة بوجه واحد وقلب واحد كان ملكاً لك يوماً والآن هو ملك لى ما حييت .....
لن يملكه أحد ولن ينبض لأحد ...فقط سينبض لأحيا وحيدة ولو كنت بين رجال الكون...
أكره الكذب كما لم أكره شيء قط ....إنه يجعلنا أناساً آخرين وأنا راضية بذاتى وكيانى ولن أكون ذاتٍ أخرى أو كياناً آخر من أجل أحد .....
لقد ظلمت بعدك كل الرجال لأنى بددت معك كل حب يمكن أن أمنحه لرجل وكل صدق يمكن أن أظنه فى رجل .....
ما أجمل الوحدة وصحبة النفس عندما تنعدم القلوب الصادقة .........
كان لا بد من المواجهة .....ماعاد من الممكن الإستمرار على امل خادع بإمكانية انفصال الإنسان عن طبيعة اصيلة فيه.......
هى ........لماذا تعيش حياة إنسان آخر .....لماذا تلبس وجها ليس وجهك وتتكلم بلسان غير لسانك......
ما الفائدة التى ستجنيها عندما تبدو لى كانك شخص آخر .......
هو ....عما تتحدثين ؟؟ ........اتعنين ماتقولين ؟؟؟؟.....انا لا افهمكِ...
هى......ا لهذا الحد تكره نفسك ..... ام تضن علىَّ ان أعرفك بحق......ام أنك لا تحب أن تطلق عصفور وقع فى أسرك بعد عناء........
لماذا إقتحمت حياتى بروح أخرى وكيان زائف...أ لأنك تعلم أن حقيقتك مُنفِّرة .......
لماذا تُحَمِّل نفسك عبء الكذب الذى يؤرق الإنسان ويجعله صغيراً امام ضميره.....
كيف تستطيع أن تكون إثنين أو أكثر فى آن واحد ......كيف بررت لرجولتك خداعك لقلب أحبك .....كيف إستطعت أن تنظر لنفسك فى المرآة...ماذا رأيت ؟
هل رأيت رجل بألف وجه ؟
ام رأيت وجه بألف كذبة ؟
كيف إستطعت أن تقول لى ولها نفس الكلمات .......
كيف تعيش فى دنياى حبيباً وهبته قلباً وحباً وصدقاً وأحلاماً تمنيتها معه ،وأنت تحيا قصةً أخرى .......
أأحببت أياً منا يوماً ؟؟؟؟؟
أم أننى كنت دمية تلهو بها فى فراغك لتضعها فى صندوق العابك عندما تملُّها لتبحث عن دميتك الأخرى التى قد تكون أكثر إثارة لهذا الطفل الكبير ......
أم أنك لم تحب كلانا وما قلبك سوى صندوق العاب .....
هو........لكل رجل زلاته واخطائه ، وماسبق لن يعود ........
أنتِ الحقيقة وهن الكذبات والزلات ولحظات الضعف......
ماعاد يعنينى من الماضى ولا حتى الذكريات ، كل مايعنينى هو حاضرى معكِ....
هى ......مازلت تستمرئ الكذب .....إن ماسمعته باذنىّ ورايته بعينى ،يؤكد إنك تعيش حاضراً بوجهين وإنك لم تُنهى الماضى ......
أحمق أنت عندما لعبت على كل الحبال ،وآن لك أن تسقط بعينى .....
ولكنك أسقطت معك ثقتى بكل الرجال واورثتنى قسوة على قلبى لو هفا لحب بعدك....
إنك حتى فشلت فى أن تحب نفسك ، لو كنت أحببت نفسك ما أهنتها فى الخداع والكذب والخيانة احياناً.....
مسكين أنت ...حقاً مسكين عندما خسرت قلباً لن يحبك أحدٌ مثلما أحبك ......
أضحك وأبكى فى آن واحد عندما أتذكر كم كنت ساذجة وكم كنت أنت أبعد ماتكون عن النبل والرجولة....
هو ........ألا يمنحنى قلبك الغفران ؟؟؟....إذا لم تسامحيننى فمن يسامح ؟؟؟
هى .....أسامح ؟؟؟؟....فيم أسامح ؟؟؟
فى وعود نكصتها أنت ؟؟..... فى قلب خذلته أنت؟؟؟.....فى ثقة بددتها أنت؟؟؟
فى كرامة سفحتها على أعتاب غرورك وأنانيتك ؟؟؟
فيم اسامح ، وقد اعجزتنى عن أن ألملم شتات قلبى الذى مزقته بدم بارد....
كيف أأتمنك على حياتى وكيانى ، وأنت غير مؤتمن ...
أنا إمراة بوجه واحد وقلب واحد كان ملكاً لك يوماً والآن هو ملك لى ما حييت .....
لن يملكه أحد ولن ينبض لأحد ...فقط سينبض لأحيا وحيدة ولو كنت بين رجال الكون...
أكره الكذب كما لم أكره شيء قط ....إنه يجعلنا أناساً آخرين وأنا راضية بذاتى وكيانى ولن أكون ذاتٍ أخرى أو كياناً آخر من أجل أحد .....
لقد ظلمت بعدك كل الرجال لأنى بددت معك كل حب يمكن أن أمنحه لرجل وكل صدق يمكن أن أظنه فى رجل .....
ما أجمل الوحدة وصحبة النفس عندما تنعدم القلوب الصادقة .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق