يا تارات نرجس عمران
نفاني حبٌ
عن دوره نفاني
ما نفعَ وفاً
ولا صدقٌ اعتلاني
أيرضيك إنكساراً
أخذَ أفناني؟
وعلةً ساقتْ
إلى اليأس وجداني
كيف تملكتكَ
لذةٌ فيما ابتلاني ؟
نداؤك فرعونٌ..
وجلجلَ في الميداني
مارجلٌ ..
عن الجورِ أقصاني !!
هجتُ موجاً
بلا وسادة شطآنِ
كفُ نوٍ
في أحضان محيط رماني
رباناً…
فقدََ مرساته والصولجان
ربيعٌ..
افترشني خريفاً ونعاني
بتَ…
في صميم فرحي وزماني
سرطانُ وجدٍ ..
أسكنني جثماني
سكرٌََ...
ٌ لعقهُ علقمٌ قبل لساني
موتٌ…
في خلوتي باتَ ثالث اثنان
تريثْ ..
غداً او بعده وتراني
أحيدُ وِردك ..
وجرارهُ كفاني
مبضعُ زمنٍ ..
عاجلني فرحاً وشفاني
قُزحاً…
وفاض جمراً في أكواني
تندبُ الحظ
في هيجة حيوان
تنوح…
كيف العمى عنها أعماني ؟
كنتُ شهريار .
في الف ليلة والفان
شهرازدك..
باتت سفر زماني
صدى بِيْدِي…
سيكسرُ لك الصدغان
يااااااااتارات
نرجس عمران
تريثْ وتراني
أقلدك في شعابي
تاج مرجان
انضحُ كأسك
نداً وما سقاني
أحيكُ ..
من رماد بركانك قمصاني
أغلف النسيان ...
بريقَ سلفان
تخطه آكف الوفا
عنوانَ خلانِ
نرجس عمران
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق