بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 7 سبتمبر 2016

فاكرة إن الدهشة / بقلم الشاعر/ طارق محمد عبد الجواد

فاكرة إن الدهشة
غابت عني
لما النني حضن اللهفة
فاكرك وجمال عيونك
غرقان ف بحور الدهشة
إيه جاب المبتسمة عيونك
يا جايبة النسمة
معاكي
لأي عيون?
وياكي
على طول الخط
وبتمناكي
بطلت أحاول 
نسيانك
وجداني يسكن
وجدانك
وحنانك
أيقظني
من زمن آخر
لزمانك
يجعلني
أكتب فيكي الأشعار
ولست بشاعر
يسلبني من نفسي 
يسقطني 
في عمق الدهشة
يرميني
بأفراحك
وبأحزانك
فكانت صدفة

طارق محمدعبدالجواد
‏(بليلو)،،،،،،،
‏5/9/2016

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق