كنت علي متن هواها
ملاح بعشق عيناها
إن غابت عني أياما
تشتاق العين لعيناها
وكثيراً ماكنت أداري
إحساساً من بعد لقاها
بالعشق الطاغي في هواها
ومحبت أني القاها
ورضائي كان في رضاها
ﻻ أعشق في قلبي سواها
وبذلت نفيسا من عمري
لأفوز بود ومناها
يا ربي أحرصها من حسد
واحميها دوما وارعاها
بقلم الشاعر/ كمال الدين القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق