من أطلق الرصاص علي وطني
.. من أزفرالدمع علي و لدي.
.من أطلق الموت يجري تحت قدمي.. ..من أطلق النار علي سوريا
علي العراق
وفلسطين ويمن
من مزق قلب النساء
ومن نزع قوة الرجال إلي ضعفا
..من أزهق الدماء والدمع الأحمر علي دربي..من لا يعلم بغضب العروبه إذا ثاروا.
..من يطعن قلوب الأمومه بلا إستحياء ..من شرد..وصخرالبشر بالسياط...من أزهق الروح من الأشجار وأسقط الطيرفي بئر الظلام..ومن قرأ ميئات الآيات علي الورودالأحياء..
.من أطلق أفيال النجاشي من بلاد الأعجام..
.من يوقف هذا ولو أصبحناجميعا.شهداء
.....من لا يعلم بغضب العروبه إذا ثارو..
.
ياوطني
..من جعل الضباب كالدخان الأسود..والجوارح تأكل قلب سماءك
..من
...كثورا طريدا يطيح بالأضاحي وييتم الصغار..
من أسكت أجراس الكنائس ونفي صوت الآذان...لم يعلموا للأن من هم العرب..
.قالوا ..وقالوا ..ومازالو يقولون..ذئاب الجبل الأسود يتربصو بالعرب خلف كل صحراء وبحار....لمن أدعوا....إنه ضريح للورود البريئه.. قتلواالياسمين .... بسوريا أحرقوا جسدها..علقوها بالأحبال وكسروا..لها..الأزرع.. والطفوله تنعم بالرماد..ينذرون..وينذرون..ويحذرون ..ولايكتفوا...يتحاورون..
.. ..يريدون يمن كفيف.. وفلسطين خرساء بلدالياسمين أين الياسمين ... عن سوريا أتكلم و أعارك روحي لأجلك ياعراق ياعرق الصمود
..معذورا إن سألت عن أمه مازالت بعذريه تشتاق لزفاف وعقالا تقف بحضن أولادها بدون رداء.. يدعون..و أطلقوا..عليها ذئاب الغرب بأنها أمه البغاء..فيها خياض الدماءمن الأرض للسماء..لا يعلموا ولايعلمون أولادهم ..عن الغضب الثأئروماهو كشف الساتروتجمعوومزقوالهم الستائرتصاعدو وضمواالشمائل
..أدعوك ياالله
.وأدعوك ياالله
وطني
..إعذرني إن إختنق الصوت فكل الأصوات والشعراء للحب تكتب..والقلم بأناملي يحترق ويشتعل
..وانا سجين نفسي..
..والحروب تدمر وتهلك...في وطني ..إعذرني إن كنت مقصراياوطني أوكنت زعيمامزعوما أوكنت بنيت جسوراورقيه وحدودا غائره ..فحدودا أوطاني ضائعه ممحيه..تلك الخرائط المشتعله الرماديه تلك خرائط أوطاني فيها المدافع تحيا والموتي تساوت ..هي وزيت الطرق الرماديه..
..خرائطك ياوطني ممحي منها الخضره والورود..أخاف أن أنطق ياوطني يموت الغرب بقلمي..وتحاكم الأمه بيدي أخاف من الهجامه والسياط علي جسدي لاينام إن تأخذني العزه ياوطني فالكرامه تجلد علي جسدكساه القبوروالديدان..من أطلق الرصاص علي وطني..ومن إرتدالباس الأحرار...ولمن ..ولمن..ومن..أدعو..ياربي.. بقلم.. سيده الغنام
.. من أزفرالدمع علي و لدي.
.من أطلق الموت يجري تحت قدمي.. ..من أطلق النار علي سوريا
علي العراق
وفلسطين ويمن
من مزق قلب النساء
ومن نزع قوة الرجال إلي ضعفا
..من أزهق الدماء والدمع الأحمر علي دربي..من لا يعلم بغضب العروبه إذا ثاروا.
..من يطعن قلوب الأمومه بلا إستحياء ..من شرد..وصخرالبشر بالسياط...من أزهق الروح من الأشجار وأسقط الطيرفي بئر الظلام..ومن قرأ ميئات الآيات علي الورودالأحياء..
.من أطلق أفيال النجاشي من بلاد الأعجام..
.من يوقف هذا ولو أصبحناجميعا.شهداء
.....من لا يعلم بغضب العروبه إذا ثارو..
.
ياوطني
..من جعل الضباب كالدخان الأسود..والجوارح تأكل قلب سماءك
..من
...كثورا طريدا يطيح بالأضاحي وييتم الصغار..
من أسكت أجراس الكنائس ونفي صوت الآذان...لم يعلموا للأن من هم العرب..
.قالوا ..وقالوا ..ومازالو يقولون..ذئاب الجبل الأسود يتربصو بالعرب خلف كل صحراء وبحار....لمن أدعوا....إنه ضريح للورود البريئه.. قتلواالياسمين .... بسوريا أحرقوا جسدها..علقوها بالأحبال وكسروا..لها..الأزرع.. والطفوله تنعم بالرماد..ينذرون..وينذرون..ويحذرون ..ولايكتفوا...يتحاورون..
.. ..يريدون يمن كفيف.. وفلسطين خرساء بلدالياسمين أين الياسمين ... عن سوريا أتكلم و أعارك روحي لأجلك ياعراق ياعرق الصمود
..معذورا إن سألت عن أمه مازالت بعذريه تشتاق لزفاف وعقالا تقف بحضن أولادها بدون رداء.. يدعون..و أطلقوا..عليها ذئاب الغرب بأنها أمه البغاء..فيها خياض الدماءمن الأرض للسماء..لا يعلموا ولايعلمون أولادهم ..عن الغضب الثأئروماهو كشف الساتروتجمعوومزقوالهم الستائرتصاعدو وضمواالشمائل
..أدعوك ياالله
.وأدعوك ياالله
وطني
..إعذرني إن إختنق الصوت فكل الأصوات والشعراء للحب تكتب..والقلم بأناملي يحترق ويشتعل
..وانا سجين نفسي..
..والحروب تدمر وتهلك...في وطني ..إعذرني إن كنت مقصراياوطني أوكنت زعيمامزعوما أوكنت بنيت جسوراورقيه وحدودا غائره ..فحدودا أوطاني ضائعه ممحيه..تلك الخرائط المشتعله الرماديه تلك خرائط أوطاني فيها المدافع تحيا والموتي تساوت ..هي وزيت الطرق الرماديه..
..خرائطك ياوطني ممحي منها الخضره والورود..أخاف أن أنطق ياوطني يموت الغرب بقلمي..وتحاكم الأمه بيدي أخاف من الهجامه والسياط علي جسدي لاينام إن تأخذني العزه ياوطني فالكرامه تجلد علي جسدكساه القبوروالديدان..من أطلق الرصاص علي وطني..ومن إرتدالباس الأحرار...ولمن ..ولمن..ومن..أدعو..ياربي.. بقلم.. سيده الغنام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق