"والباهت فينا، لون أمانينا"
""""""""""""""""""""""""""""""""""""
ياوجعي
ماعادت
قدمي تحملني،
واللون الباهت
يؤرقني ؛
والمجنون من العالم
للقبح بات مصدرا
ياوجعي
مات الإنسان فينا
والنقائص
تقرح مآقينا،
واللافت
من فتات الحلم
للبوح كان
معرقلا
ياوجعي
حول سياج الغد؛
تتصارع
لصوص الأمل ؛
منهم، من يقينا؟!
للغوث أحد،
أبدا ماعاد مهرولا.
بقلم /إكرام عمارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق