إن كان للذكريات عمر
فهو عمري المجدول بثقافة الصمت
ودعارة الخجل وبلاهة الخوف من أن تفهمني خطأ !!
لأنني لحظة أحببتك ألقيت حملي الاجتماعي
الثقيل ورحت ألهث خلف ظلك كما لو كنت خالقي !!!
واستمتعت بتجربة الطيران لأول مرة خارج
قضبان العادة المعلنة والسرية
وخارج طقوس الركوع المملة لمن وضع حجر الأساس الأول
في بيت الطاعة العمياء !!!
#وردة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق