ليالي العطش
فرااااااااااق
وتم الفراق بعد لقاء ظننته سيدوم
وتفرغت لواقعا جديدا ربما هو هالك
ولكنه حتما سيكون نقيا
فبعد الضجيج سأركن الى الهدوء
كانت تجربة زينتها بأحلام
وطوقتها بأسوارا وجعلت لها حدودا
وظننت أني الملك صاحب التاج
فبعد أن اتخذت من قلعتي سكنا ومن الورود عطرا
تركت ما ليس لي وصعدت الى الدير أبحث عن ضالتي هناك
فأنا بحاجة الى مناجاة من سيصغي اليي باهتمام
ففي موت النفس حياة للروح
ساختار بين الهلاك والهلاك
وأسبق الجميع لأشهد الشروق
منير المسروقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق