أنا ككل الأطفال
أهرب من أمامك
كي أختفي خلف ظهرك
وإن غبت عنك يوما
إعلم انني أقتفي أثرك
أنا كالصغار أبكي كي
أحصل على لعبتي
كا البحار يموت تعبا
ولا يقوى على مفارقة
البحار
أغب عنك كي أشرق فيك
يكفي أنني نجم وأنت المدار
اقضي فيك عهدا
وتحكم عني بإصرار
أجبك وليس
لي غير حبك قرار
كلما هممت عنك
بالفرار أعادني إليك
التيار.
بقلم حورية ايت ايزم
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق