وقفنا فلولا أنَّنا راعَنا الهوَى
لهتَّكنا عندَ الرَّقيبِ نحيبُ
وفي دونِ ما نلقاهُ من ألمِ الهوَى
تُشقُّ جيوبٌ بل تُشقُّ قلوبُ
ولمَّا نظرنا بالرَّقيبِ ولحظهِ
ولحظي علَى لحظِ الرَّقيبِ رقيبُ
صدَدْنا وكلٌّ قد طوى تحتَ صدرهِ
فؤاداً له بين الضُّلوعِ وجيب
بقلم وليد محمد ابوصوانُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق