فلسطين......................
العمق الذي لا يري،،،،،،
ا.د، حمدي الجزار
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقف قبل الرحيل في المطار
استدار ليلقي نظرة وداع علي كل الوطن
مسح بعينيه مسارا من الارض حتي السماء
نظر بعيدا يمسح النجوم والمجرات............
همسات تدور بينه وبين نفسه.........
نسمات تتصاعد في عمق داخله تناديه.....،،،،،
العمق الذي لا يري،،،،،،
ا.د، حمدي الجزار
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقف قبل الرحيل في المطار
استدار ليلقي نظرة وداع علي كل الوطن
مسح بعينيه مسارا من الارض حتي السماء
نظر بعيدا يمسح النجوم والمجرات............
همسات تدور بينه وبين نفسه.........
نسمات تتصاعد في عمق داخله تناديه.....،،،،،
كم من الغياب عن الوطن سيطول............
الوطن داخله عمق يحادثه ولا يراه............
الأرض تعرف لغة حنين الفراق
حين تعود ستحضنك الأرض، وانت تنحني تقبل ثراها ......
تذكر أن من يتخذ وطنا بديلا.....
كمن اتخذ أما بديلة..........،،،
من لا وطن داخله كمن يستأجر شقة لا يستطيع حتي خربشة جدرانها
لا عمق داخله يراه لأنه ليس بوطن...............
ومهما اتخذت إسرائيل وطنا بديلا مسروقا، فلن يكن وطنا ابدا............
لأنه لأعمق داخلهم فيه.....
كأنهم في شقة مفروشة او فندق سياحي لفترة صيف....
تنقضي برياح أمشير.........
بقلمي
د،حمدي الجزار
الوطن داخله عمق يحادثه ولا يراه............
الأرض تعرف لغة حنين الفراق
حين تعود ستحضنك الأرض، وانت تنحني تقبل ثراها ......
تذكر أن من يتخذ وطنا بديلا.....
كمن اتخذ أما بديلة..........،،،
من لا وطن داخله كمن يستأجر شقة لا يستطيع حتي خربشة جدرانها
لا عمق داخله يراه لأنه ليس بوطن...............
ومهما اتخذت إسرائيل وطنا بديلا مسروقا، فلن يكن وطنا ابدا............
لأنه لأعمق داخلهم فيه.....
كأنهم في شقة مفروشة او فندق سياحي لفترة صيف....
تنقضي برياح أمشير.........
بقلمي
د،حمدي الجزار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق