تلهو القردة على أحبال
فطرة البراءة
وما زالت مشاهدهم
خارج العرض
كأني لست المخرج
أبدعوا التمثيل
وكأن خروجهم
عن النص
لم يلفت ناظري
وكأني لا أراكم
كلكم ساقطون
وضغائنكم
أيها الأغبياء
فهل تظل البراءة
محض إعتقادكم?
أم هل تستنشقون
كيد سمومكم
سيأتي يومكم
وتدود الدوائر
عكس ظنونكم
طارق محمدعبدالجواد
(بليلو)،،،،،،،،،،،،
26/6/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق