بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 29 يونيو 2016

شعرحر/ ‫#‏بقلم الشعراء..._ ‫#‏فاتن أحمد سليم _حسين (شاعرة القدس وفلسطين نور الفجر)(فليسطين) ‫#‏الشاعر/ سامى رضوان _عبد الوهاب (‫#‏ايتاى البارود) / #‏سيجال تحت عنوان #( لوحة الحب الراحل_)

#‏سيجال تحت عنوان #( لوحة الحب الراحل_)
#‏بقلم الشعراء..._
#‏فاتن أحمد سليم _حسين (شاعرة القدس وفلسطين نور الفجر)(فليسطين)
#‏الشاعر/ سامى رضوان _عبد الوهاب (#‏ايتاى البارود)
#‏رسمت لوحة حبي _
على جدران الوطن
حاملة هوية وطني
حبيب كاذب
صمت كثيرا
والصمت حرام في دنيا الهجران
أعلنت تمردي على صمت هجره
ياصمت هل حفظت ما بداخلي
حفظ صمت هجري
ما بداخلي
اقترب أيها الزمان
وكفكف دموع حزن
الأحزان
أم توسدت سبيل الحياه تلك الذى كنت أهواه
وكفكف دموع صمتي
وعشت في عالم الصمت
خوفا من أبوح مابداخل صمتي
كانت العين على درب العشق مبحرة تراه
يمسك الليل بي بمخالبه
وقفت معلنة تمردي
عدت يوما من الايام ألوم نفسى ان حاورت يوما ذكراه
يا انت خرجت ولم تعد
ولمتك على غياب غامض
حينها اجتاحتني آلامي
ابحث للخروج من نفق الآلام
وانظف روحي من حب سئيم
أعلنت تمردي
على عشق مشؤوم
رد السيجال
#‏للشاعر / سامى رضوان عبد الوهاب _مخيمر# (#ايتاى البارود_)
#‏أنا لك موطن الحب_)
تمر السنين وأنت فى القلب
تنام على أوتار اشتياقى
ما كان ظنى أن يدا للكفر
تضرب على دربك يا حياتى
هناك ناحية اليم البعيد كتبت
على موج حبك كلماتى
بأنى سأظل لك موطن الحب
القريب ساعيا نحو
اللقاء على درب أمنياتى
يا مجد الحياه أنت ما بين
الضلوع ساكنا فى أعماق شريانى
كم تجلد الصمت بصوت
السياط ولن ترحل بقيت عابرا بأحلامى
كانت الأيام هجرة المغصوب
بين الدروب وانت فى عينى مقامى
ظل السكوت صارخا ظل
كما أنت على أرض الطهارة مجد ايمانى
فلسطين أمك لم تكن حانية انما
سيط الطغاه علق بالرحيل عنوانى
يدا الغرب تضرب على أعناق
ملحمتى والقلب من صبا الحزن يعانى
ليلا طال به الرحيل لكن وجد
النفس بصوت البقاء نادنى
بقيت حتى قدوم الفجر صابرة
وان غاب عنى الفجر لن تغب الأمانى
ان لى فى فم الزمان قدرا مكتوب
لاأخشى من الغيب مادام حبك جارى
ستعود بك الأيام على أرضك
تهدى المحبة فى أرجاء وديانى
ان ناحية اليم هناك عاكفة انظر
بكفك تلمح العشق منى وترانى
أمشى على فراش النصر مدلللة
كا طفلة أنا وأنت تهوانى
تمردت أنت أم كانت الحياة قاسية
حسبى الله عن يدا الغرب كفانى
هو الاله الذى على طهر الخليقة
أوجدنى بمجد الأقصى يرعانى
الشاعر / سامى رضوان عبد الوهاب مخيمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق