طارق محمدعبدالجواد
أرى الثعالب تمضي
إلى جحورها
فمهما اعتلت الثعالب
ثعالب
ماكرة
تطبعت بطبع بشر
فكيف البشر
أمكر?
كثعبان بالرمال
أصفر
يختفى حيث لدغ
فعفر
سمه بات بالدماء
مؤثرا
ينكش مابين القش
مدبرا
وما تدبيره إلا طبع
كبشر
سار في الأرض مفسدا
لامعمرا
جزاؤه من فعله لجحره
صار مدمرا
إلى جحورها
فمهما اعتلت الثعالب
ثعالب
ماكرة
تطبعت بطبع بشر
فكيف البشر
أمكر?
كثعبان بالرمال
أصفر
يختفى حيث لدغ
فعفر
سمه بات بالدماء
مؤثرا
ينكش مابين القش
مدبرا
وما تدبيره إلا طبع
كبشر
سار في الأرض مفسدا
لامعمرا
جزاؤه من فعله لجحره
صار مدمرا
طارق محمدعبدالجواد
(بليلو)،،،،،،،،،،
29/6/2016
(بليلو)،،،،،،،،،،
29/6/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق