بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 30 يونيو 2016

خاطرة / بقلمي / نهى عمر / شُـــهـــود

****شُـــهـــود****.
لا شُهود على صوتك،
سوى صداه في نبضي
وبقايا غزل في القلوب،
كنا قد حفرناه. !!
فعد إليّ،
مفعماً بشغف التّوق،
ليعود لدمي جريانه،
ويعود لصوتي صداه
وإن كنت وَهماً تَبَخَّر،
او سراباً،
تلاشى بفسيح الفضا. 
فَدَعني أُرَمِم ذاتي
لعلي
أفهم جيدا معنى الحياة
كتبتها بقلمي. في. 12/6/2016. نهى عمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق