أَحْرَقَنِي كَمَا تَحْرُقُ
دَفَاتِرُكَ القَدِيمَةَ
يَبْدُو أَنَّكَ تُرِيدُنِي كَوَلِيمَة
اُسْكُبْ البِنْزِينَ
وَأَشْعِلْنِي كفتيلة
ثُمَّ اُفْرُشْنِي شَوْكُ
وُرُودِكَ الشَّاحِبَةُ الذبيلة
وَأَعْذَرَنِي أَنَا اِمْرَأَةٌ
عَنِيدَةٌ مُتَمَرِّدَةٌ
ولآأعرف الهَزِيمَةُ
سَيِّدِي عَاقَبَنِي
كَيْفَمَا تُعَاقِبُنِي
وَلَا تَكُنْ رَحِيمًا
ولآتقل وَحِيدَةٌ يَتِيمَةٌ
قَلِيلُونَ هُمْ ذَوَاتُ
القُلُوبِ الرَّحِيمَةِ
فَأَسَالَ قَلْبُكَ يُحَدِّثَكِ
عَنْ حُبّي لَكَ
إِمَّا أَوْجَاعُ اِمْرَأَةٍ مَرِيضَةٍ
أَوْ حُبٌّ صَادِقٌ كَحُبِّ الفَرِيضَةِ
#بقلم. لَيْلَى الكَافِي #
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق