تخاصمني
تُخاصمُني
والخِصامُ حَرامُ
يُفرّقُ بيْنَ قلوبٍ
عَصَتْ أَنْ يُطاعَ خِصامُ
وما ذَنْبُ قَلْبٍ هَواكِ
وكَيْفَ يُلامُ
وأنْتِ لَه الرّوحُ
كيف َ تَكُونُ سِقامُ
ألا سامِحي
يا ابنةَ الأكرمين
فبَعْضُ السَّماحِ وِسامُ
وروحُكِ مِنْ روحِ رَبٍ غَفُورٍ رحيم
فَكَيْفَ إذا ما اخْتَلفْنا
قلوبٌ تُضامُ ....
بقلم باسم النادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق