علق الشوق في حنايا الروح واستهواني
لمن عشق البعد والأحزاني..
لمن اذبلته الأيام و بات يعاني شح الوصال..
فأصبح رفيق دربه لمعانة شوق وحرمان..
ف لا هو يلقى الطريق ل وصاله ولا هو محقق ل صفوة الأماني...
لن ابقى جريحة صمت ولا غفوة قلب وسيأتي يوم أسترد عافيتي و يأتي كل عاشق لي يضمني و يخرج كل مغتصب لأعراضي ....
أنا فلسطين والأقصى تناديكم هلموا أليا ااااه كم أشتقت لصحبة أولادي....
ميرفت أبو غوش كتاباتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق