بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 9 نوفمبر 2016

للحبِ آفاقٌ وَ وِديانِ / بقلم الشاعرة / آلاء حمدان

وإن تهوى فلستَ سوى هاوي! 
فللحبِ آفاقٌ وَ وِديانِ ،،،،
قَليلهُ طَمعٌ بِكَثيرهِ ،،،، 
وإعراضُكَ ،،، 
لكَ فيهِ كُل العِرفانِ ،،،،، 

وَصوتُ العَقلِ مَبتورٌ ،،،، 
وللقلبِ تُرِكت الجناحانِ ،ً،

وَسيرُ سَيرُ مُعرضٍ ،،، 
وإن خالفَ الاقوالِ،،،،،،
فالنهجُ نَهجُ عاشقٍ ،،
والحُريةُ للاوطان ،،،،،،،

دروبٌ  لمشقتِها ،،،
قُطعت،،، 
بالحبِ،،،،
وان سادها الحِرمانِ ،،،

ودروبٌ بِقُصرها ،،،،
طالت ،،،،
 فَتنافرَ فيها 
الخَفقانِ،،،،،،،، 

مِرآةُ العُمر قد 
طالت ،،،،، 
لايامٍ ،،، جُردت
منَ الوَهجانَ 

ورسمُ بات قَبيحاً ،،
وان زُينَ على يدِ 
آروعِ فَنانِ ،،،،،،

#آلاء_حمدان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق