« صرخة أنثى »
يصفع خلقتي
ويذهب للخماره
ويظاهرني جهراً
ويرفض الكفاره
ويعود للبيت
والنفس أماره
وأنا أخشى ربي
وأخشى نارا
فهممت بترك البيت
وفي حلقي مراره
فأخذ رضيعي
ليبقيني محتاره
أأجاريه
أم لا أجاريه
وفي الاثنين خساره
أم أستل سكيناً
كي أسدل الستاره
كيف وكيف
وهو والد إبني
وأنا أمام عينيه
أحترق كالسيجاره
وصراخ رضيعي
يزداد ويزداد بغزاره
أريد العيش
برغم القهر
ولا أريد المعصيه
ولا وئد الطهاره
فما الحل؟؟؟؟؟؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
صرخة أنثى
بقلم الشاعر يوسف الحمله
8/11/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق