بقلمي/ طارق دايخ
عيون
عربية
اليوم يعود فجر الصباح
فتشرق الشمس من وطني
وتصافح عبيرها ندى الفجر
تتجدّد في ذاكرتي
اغنية غدت انشودة
تلامس أناملها أفئدة الحاضر
اليوم يشع القمر سماء السنين
فالليل طويل
كان مظلماً يخفي
أقبية الآلام
تنسحب الغيمة عن وجه الجدول
تلوي بردته
تتمزق أوراق الماضي
ينسل الصبح وتصحو أجيال
بيوت توصد ابواب تغلق
وتنادي الأرض دعوني
استنشق رائحة القادم
أتلمس كواكب الأنوار
أتنفس عبق الورد والريحان
في عيون عربية
اليوم يعود فجر الصباح
فتشرق الشمس من وطني
وتصافح عبيرها ندى الفجر
تتجدّد في ذاكرتي
اغنية غدت انشودة
تلامس أناملها أفئدة الحاضر
اليوم يشع القمر سماء السنين
فالليل طويل
كان مظلماً يخفي
أقبية الآلام
تنسحب الغيمة عن وجه الجدول
تلوي بردته
تتمزق أوراق الماضي
ينسل الصبح وتصحو أجيال
بيوت توصد ابواب تغلق
وتنادي الأرض دعوني
استنشق رائحة القادم
أتلمس كواكب الأنوار
أتنفس عبق الورد والريحان
في عيون عربية
.طارق دايخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق