"حيــــــــرةٌ وريبـــــةٌ"
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في بؤرة الرَيْبِ....
هم ...
يتخبطون ....
عني وعنك .....
يتهامسون ...
كلما ابدو لهم ....
يسألون...
أحقا تَهوينه ؟
اجبتُ....
وماذا تظنون ؟
أحقا تُحبينه ؟
أجبتُ.....
أتشكون ؟
تزدادُ حيرتُهم كلما ....
أزددتُ بكَ فتون
أقفُ أمامَ مرآتي....
أسألُها .....
هل فضحتني العيون ؟
ام حُمرَةُ الخدودِ...
تُعلِنُ....
السِرً المكنون ؟
ام أن نبضَ قلبي ....
دقً الآذانَ....
وأصبحَ عشقي .....
غيرَ مصون
نعم أهواكَ ياعمري ....
وأُخفي ...
سرً الهوي
وأعلمُ ...
كم أنتَ تهواني ....
وأعلمُ....
منكَ الجوى
وأنً الرفاقً...
لكَ ايضاً....
يسألون
أحقاً تهواها....
أجَبتَهم....
رفيقةُ دربي
أتُحبها حقاً ؟
قُلتَ هى...
توأمُ روحي
تهرعُ إليّا باسماً
منهم ساخراً...
ومن كثرة الظنون
ارى بعنيكَ حبيبي ...
ألف َ سؤال
أحقاً حبيبيتي ....
ما يُقال ؟
أهواكَ حبيبي ...
وتهواني
و بدونك افقدُ.....
زماني ومكاني
تعالَ نروِّضُ الزمان بحبنا
ونعوضُ ما فات من عمرنا
ودع الرفاقَ عنّا....
يتهامسون
عن قلبينا ...
يتساءلون
تأكلهم الشكوكُ
وتأكل الحَيْرةُ منهم ...
العيون
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
بقلم /عبير الجندي
همسـღـات اســــتثنائــღــة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في بؤرة الرَيْبِ....
هم ...
يتخبطون ....
عني وعنك .....
يتهامسون ...
كلما ابدو لهم ....
يسألون...
أحقا تَهوينه ؟
اجبتُ....
وماذا تظنون ؟
أحقا تُحبينه ؟
أجبتُ.....
أتشكون ؟
تزدادُ حيرتُهم كلما ....
أزددتُ بكَ فتون
أقفُ أمامَ مرآتي....
أسألُها .....
هل فضحتني العيون ؟
ام حُمرَةُ الخدودِ...
تُعلِنُ....
السِرً المكنون ؟
ام أن نبضَ قلبي ....
دقً الآذانَ....
وأصبحَ عشقي .....
غيرَ مصون
نعم أهواكَ ياعمري ....
وأُخفي ...
سرً الهوي
وأعلمُ ...
كم أنتَ تهواني ....
وأعلمُ....
منكَ الجوى
وأنً الرفاقً...
لكَ ايضاً....
يسألون
أحقاً تهواها....
أجَبتَهم....
رفيقةُ دربي
أتُحبها حقاً ؟
قُلتَ هى...
توأمُ روحي
تهرعُ إليّا باسماً
منهم ساخراً...
ومن كثرة الظنون
ارى بعنيكَ حبيبي ...
ألف َ سؤال
أحقاً حبيبيتي ....
ما يُقال ؟
أهواكَ حبيبي ...
وتهواني
و بدونك افقدُ.....
زماني ومكاني
تعالَ نروِّضُ الزمان بحبنا
ونعوضُ ما فات من عمرنا
ودع الرفاقَ عنّا....
يتهامسون
عن قلبينا ...
يتساءلون
تأكلهم الشكوكُ
وتأكل الحَيْرةُ منهم ...
العيون
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
بقلم /عبير الجندي
همسـღـات اســــتثنائــღــة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق