مرابدُ القيامة
مهداة إلى الألفية الثانية لأبن مالك :
مرابدُنا قيامةُ أَلْفِ جيلٍ
علاها أَلْفُ ألفٍ في العراقِ ...
لها في عادياتِ الليلِ ضبحاً
نما في الأبجديّاتِ العتاقِ
فإنْ أصمُتْ ؛ فماحقةُ الوفاقِ
وَإِنْ أنطُقْ ؛ فثالثةُ الطلاقِ !!!
وَما في أوسطِ الحالين حالٌ
أرىٰ فيها سبيلاً لانطلاقي ...
لذا أخفيتُ ملحمتي فكانتْ
بجنحِ الليلِ معجزةَ البراقِ ...
شعر : يونس عيسى منصور ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق