جوادي
كيف
اعزّفك شوقاً
علىِ وتر الهوًى
كيف
أصمت العزف
على هديرۤك
كيفْ
ارسمك في عناقۤيد الِوًجدۤ
منً الۤأمِطار قطرةۤ
كيف
ادًلك إلي
قد أضعت خطاي
في خطۤاك
ومسّنيِ هوس
الجنونِ بك
أناي
أمرِرَالقلبَ بيدِ الجفاء
على أبوابِ الجنَّةِ
لا أجدَ المفتاحَ .. مُتعمّده
أَسقطُ النبض
أعود للهمس
أرتّبُ فوضَى الفراق الأخير
تسبقني الدّمعةُ
تتبعني زفره أناملي
تآكلُ حروف هواجسي
ليتني مَا تبنيت سَطْراً
مَا ارتضيتُ نفسي نُقطةً
كلّما انتهيتَ من قصيدةٍ صليت عليهَا بِذكري
هوَ
يهمسُ و المسافةُ تذهبُ في
طي ألكتمان.. أنتِ الشجون
يمررُ سماءَ الذّاگره إلي
يُشبعني شوقاً يودع القلب شطراً
كمْ غفوة أنَا في حياتك
وَحدك تُغني أحزاني
في الوجد نشيداً تُضمد
مسامَ ألآلم في وجداني
أناي
رمَّلتَ القلبَ و أودعتهُ مخاض النِّسيان
لستُ إلا بيداء حفرتْ
اِسمك بعيداً عن الرمال
بعيداً عن القافية ِ
أعدُّ .. خَسارَاتي الثَّمينة
أولهَا قلبي
اخرُهَا " أنتَ
وَما بينهمَا محضُ عزف الدم وطواحين صوتك المبحوح
تشيْ بِـحميميّةٍ موجعة
ساحضر ُ گفناً
يليقْ بِـ قصائدي
كلما لاح العظام
اشتياق خطاك
بيداء احمد/ العراق
ذكريات هدير صوت عانق النبض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق