رَحيقُ الرُّوحِ
وَذاكَ غـَزالـُنا يَزَنُ
عَطاءُ اللهِ ،
أوْ شَمْسٌ تـَجوبُ المَشْرِقـَيْن ِضُحى
تـُعاوِدُ ما الزَّمانُ مَحا . . .
وَسَطـْرٌ مِنْ مَلاحِمِهِ سَيُطـْلـِعُ في غـَدٍ فـَجْرا
كـَنـَبْض ِالرُّوْح ِ في جَسَدي ، وَكـُلٌ في
صَميم ِالقـَلـْبِ سَوفَ يَظـَلُّ ذاكَ المَشْتـَهى
بـِالعُمْر ِيا أغـْلى قـَناديلي
***
لـَنا الرَّاياتُ شامِخـَة ٌ ،
لـَنا عِشْقُ التـُّرابِ ،
وَكـُلُّ ما يـَبـْقى لـَنا ذ ُخـْرا
نـَسيمٌ مِنْ شَذا الرَّيْحان ِ ، وَالنـُّور ِ
*****
أسامة خرما
رَحيقُ الرُّوحِ
وَذاكَ غـَزالـُنا يَزَنُ
عَطاءُ اللهِ ،
أوْ شَمْسٌ تـَجوبُ المَشْرِقـَيْن ِضُحى
تـُعاوِدُ ما الزَّمانُ مَحا . . .
وَسَطـْرٌ مِنْ مَلاحِمِهِ سَيُطـْلـِعُ في غـَدٍ فـَجْرا
كـَنـَبْض ِالرُّوْح ِ في جَسَدي ، وَكـُلٌ في
صَميم ِالقـَلـْبِ سَوفَ يَظـَلُّ ذاكَ المَشْتـَهى
بـِالعُمْر ِيا أغـْلى قـَناديلي
***
لـَنا الرَّاياتُ شامِخـَة ٌ ،
لـَنا عِشْقُ التـُّرابِ ،
وَكـُلُّ ما يـَبـْقى لـَنا ذ ُخـْرا
نـَسيمٌ مِنْ شَذا الرَّيْحان ِ ، وَالنـُّور ِ
*****
أسامة خرما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق