قد عز علي كل ا لدنيا ماشابه حظي وشقائي
وهمومي أمواج بحار لفتني في ثوب عنائي مازالت عيني ودموعي في سئل عن سر بكائي في
كل صباح ومساء أو عند هبوب الانواء أبكاني إني وفيت من خير وفاء وعطاء.. ما عدت
أحبك يا دنيا سكانك من شر دهاء هجرتني دون الاسباب في ساعة غدر وجفاء قتلت في نفس
الوجدان وميول نحو الغيداء٠
الشاعر كمال الدين حسين
علي القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق