عَاشِقَةُ الخَيْلِ
يَا غَائِباً عَنْ عَيْنِي
سَاكِناً فُؤَادِي
مَاسِكاًزِمَامٌ قَلْبِيِّ
أَهْوَاكَ
أَمْسِي
يَوْمِي الحَاضِرُ وَ الَّاتِي
صُبْحِي مَسَائِيِّ وَ لَيْلِيِّ
تُنَاغُمٌ بِسِمَتِكَ رُوحِيِّ
تُلَاطِفُ
خَدِّي
تَقَبُّلٌ...
جَبِينُ عِشْقِي
تَرْتَاحُ بِحُضْنِي
تَهِيمُ حُمْقًا بِعناقِي
شَقَاوةَ طَيْفُكَ....
تُنَازُعُ شَوْقٍ رُوحِيٌّ
فَيَسَيِّلُ نَبْضُ بِوَحْيِ
رَقَائِقُ شِعْرِي
لَهِيبٌ
وَجَدِّي
أَيّاَ غَائِبِي....
أُنَادِيكَ...
لَعَلَّكَ...
تَأْتِي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق