أيها الساهر
عند حدود ليلي الطويل
لا زلت تمارس الشغب
عند أبواب قلبي الموصدة
دمعتي الحزينة تمرغت
بين شراييني
كيف سرقت النوم
من مزاجي المثالي
يقودني نجمك النازح ليلا
صوب الشوق
بشهقتين وشهقه
ويستفيق البلبل الغافي
بين راحتي
فأبدأ بالغناء على
جفنيك الناعستين
لتصحو على همساتي
وادندن على مسمعك
بكل لغات العالم
إني أحببتك .
بقلمي ، أمال محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق