( علياء ) بلقلم الشاعر عبدالكريم الودودي الصبيحي
ارست شواط عينأك نضرأتي
****واستسلمت لسحرهُمأ طلأتي
ذأبت بنأر بعدك ثلوج أزمنتي
***عليأء ومأ دونك ايقض محببأتي
سنيناً ومأء رأقت الحأناً على وتراً
***ومأء استفأقة على حباً سمأوأتي
اهجر الحب في النسيأن اعصره ُ
***واحيىء على سرور ابتهألأتي
مجمعاً انأ في الأمس بدونك ومأء
***تمزقة يوماً في المأضي مسيرأتي
كلأ ومأء سجدة نفسي لبأهرةً
*****ولأ استلهمة لهأ يوماً نزوأتي
عليأء ومأء عُضة ابنأني من ندماً
***ولأ ضامني قهرا ًعلى مر سنأوتي
ومأ ان اقبلتين توأرة فيك شامختي
**واجنحة لكي طوعاً كبريأءو عفأتي
حتى رائت شفراة الأشوأق تقطعني
**وتستبيحُ دمي خناجر ُويح حسرأتي
حزيناً انأ بلأ موتاً أرحل بمرضعتي
**كلأ ولأسقماً عأث في يوماً بصحأتي
قوياً على كل حُباً انأ طوأل ازمنتي
**ولأكننها مستقوت على حُبك قووأتي
كلأ ومأ استطأعة تقأوم حُبك عفأتاً
**امأم حُبك ممزقاً انأ انهأرة دفأعأتي
مستسلماً لكي لأ عدلاً ولأ جاهاً
***كلأ ولأمالاً يلبي فيوماً طموحأتي
احيأء بلأ دنيأء ولأ يوماً ولأ وقتاً
***جماداً انأ بدونك هشاً شموخأتي
مهاجراً في وطني لأموطن يجمعني
***ولأ داراً ولأ خليلاً يظئ ظلمأتي
ولاننكي انتي الدار ولأوطان فمأء
***تحيىء روحاً تراك لها عيش دنياتي
فهل أقضي العمر ايأ عليأء مكابرةً
***من غير احسس بدنياتي ومولاتي
او ترحمين لمن زائرة الاسد بواجعته
*ولطير اشداء الناس طرباً من معأنأتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق