بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 28 أكتوبر 2017

علياء /بقلم الشاعر/ عبدالكريم الودودي الصبيحي

( علياء ) بلقلم الشاعر عبدالكريم الودودي الصبيحي 

ارست شواط عينأك نضرأتي 
****واستسلمت لسحرهُمأ طلأتي 

ذأبت بنأر بعدك ثلوج أزمنتي 
***عليأء ومأ دونك ايقض محببأتي 

سنيناً ومأء رأقت الحأناً على وتراً
***ومأء استفأقة على حباً سمأوأتي 

اهجر الحب في النسيأن اعصره  ُ
 ***واحيىء على  سرور ابتهألأتي 

مجمعاً انأ في الأمس بدونك ومأء 
***تمزقة يوماً في المأضي مسيرأتي 

كلأ ومأء سجدة نفسي لبأهرةً
*****ولأ استلهمة لهأ يوماً نزوأتي 

عليأء ومأء عُضة ابنأني من ندماً
***ولأ ضامني قهرا ًعلى مر سنأوتي 

ومأ ان اقبلتين توأرة فيك شامختي 
**واجنحة لكي طوعاً  كبريأءو  عفأتي 

حتى رائت شفراة الأشوأق تقطعني 
**وتستبيحُ  دمي خناجر ُويح حسرأتي 

حزيناً انأ بلأ موتاً  أرحل بمرضعتي 
**كلأ ولأسقماً عأث في يوماً بصحأتي 

قوياً على كل حُباً انأ طوأل ازمنتي  
**ولأكننها مستقوت على حُبك قووأتي 

كلأ ومأ استطأعة تقأوم حُبك عفأتاً 
**امأم حُبك ممزقاً انأ انهأرة دفأعأتي 

مستسلماً لكي لأ عدلاً ولأ جاهاً
***كلأ ولأمالاً يلبي فيوماً طموحأتي 

احيأء بلأ دنيأء ولأ يوماً ولأ وقتاً 
 ***جماداً انأ بدونك هشاً شموخأتي

مهاجراً في وطني لأموطن يجمعني 
***ولأ داراً  ولأ  خليلاً  يظئ ظلمأتي 

ولاننكي انتي الدار ولأوطان فمأء 
***تحيىء روحاً تراك لها عيش دنياتي 

فهل أقضي العمر ايأ عليأء مكابرةً 
***من غير احسس بدنياتي ومولاتي 

او ترحمين لمن زائرة الاسد بواجعته 
*ولطير اشداء الناس طرباً من معأنأتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق