شَكْوَىَ
...
وَتركْتَ قَلبي بِحِيرَةٍ
وشَغَلتَني
ومِلتَ عَني بجَفوةٍ
ونَسِيتَني
سَأدعُو عليكَ بكِلمَتي
عذَبتَني
قد همتُ فِيكَ بصَبوَتِى
فَلُمتَني
وسَهِرتُ ليلي وأنتَ ما
َرَحِمتَنى
أشكُو لَربي أنت الذى
َقَتَلتَني
...
بقلمى . د. حسام عبدالفتاح .
18/10/2017
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق