هذا الفؤاد يعصف من حوله
رؤى لك ماربأرضه
بعين ترقرق دمعها
وأذن يرجف الجسدبسمعه
صوت ينادى عباده
بنداء تتراقص الأشجار بنسيمه
بذكرلبيك اللهم لبيك
تفوح هدى لكل سامع
وخشوع لله بقلبه
بنظرة للسماء والشوق بها
أن يكون زائربغد مقبل
بين أناس بردائه
يحمل هم ضاق منه
بين يدالله أمل أن يتقبل
دعاء عبده
بطوف شفاء نفسه
بدمع يطهر مابه
من زهو دنيا كان فيه
ضعف حال بأمانى حياته
ولا يملك غيرنداء هنا
لبيك اللهم لبيك
لك الحمد والشكرلك
على نعمة الإسلام .............بقلمى حسام عبدالفتاح غنيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق