أناجيك
.
اتعرفين ... أنا لك
لا عليك
أشتاق لك ، أتمناك
كقمرا بليل أناجيك
تهفو نفسي ،
إليك ..
مسالم أنا ،
وسلاحي لك لا عليك
يا زهرة ،
أفتقدك حينا
وحينا أحن إليك ..
أراك حرفا
بين كلماتي
قافية لأشعاري
مدادا ليراعي
أريدك بلسما لجراحي
مستقبلا للماضي ..
أريدك ضحكة للوعتي ،
وأحزاني
وهل لأنفاسي معنى ،
إن لم تمتزج بأنفاسك ؟
فعطري واحد
هو عبيرك ..
وهل يرجع لي نبض
إن لم يدق بابك .. ؟
.......
بقلمي :سعد الزريجاوي/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق