غرمت به حتي أذلني الشوق
وعشت له طوعا فأرهقني الهجر
فكم كنت في ليل الدجي أتوجع
الاما به شوق شديد به ضر
فأصبحت المصدود عانده الحظ
سأشكو أنا سيف النوي أن قسى الدهر
رماني هوي حبي بسهد به سعر
فيا أيها الأشواق ما بك صبر
عصيت دموع الهجر بعد تبلل
وجرح بعيني مثل نار لها أثر
بِقِلَمَ ګمَأّلَ أّلَدِيِّنِ حٌَّسيِّنِ أّلَقِأّضّيِّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق