بِدوُن أنّ أَقصدٍ أحببتُها ... بِدوُن أيّ سابِقٍ عشِقتُها
بِدوُن أيّ سَبَبٍّ أدمنتُها
كِنّتُ أُبادِلّها ألحَدِيِّثْ ... أُشارِكُها فَرّحَتِهاَ
أُخَفّفُ عَنّـها أوُجَاعِهأ
يُمَتّعَنِي أَلحدِيِثْ إليِّها .. إلَىَ أَنّ أَصّبَحَتْ مُلهِمتىْ
ومَاَ كُنَّتُ أَعَّلّمُ أَنّيِ سَوُّفَ أُغّرَّمُ بِقَلّبِها
أَشّتَـاَقُ دَوّمّاً لِمُشَارَكَتِهَاَ كُلّ أَحّدَاَثْ يَوُمِيِ
أَتَألم كَثِيِّرَاً حِيِنَ أَعّلّمُ أَنّ حُزّنٍ يَسّكِنُهَاَ أَو إِنّ شَيٍّ يُـعَكّرُ صَفّوَ حَيَاتِهَأ
فَبِلَاَ شِعُوُرٍ أَوّ َقصـدٍ سَكَّنَتْ أَلّرُوُحْ وَ ألّقَلّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق