جسد بلاروح
بقلمى / كاشف عبدالجواد
كم من جريح يملأ الكون أنينه طربا
لماشكا ذاك الجريح حبيب
فبغيرلقياه غورتكون جراحه ينعم بها
ولا يريد لها أن تطيب
هذي جراحى التى تحيامعي
أملا لا يفارقنى ووجد بالفؤاد
يشكو هجر حبيب
ياتؤم الروح كيف مع ذكراك غورجرح
وأنت الحبيب المرتجى وكل طيب
لاتسألونى فأنا لا أدرى شئ عن أي شئ
ولن أجيب
جسدبلاروح أنا أحيا بينكم
هجرتني روحي وجاورت
أغلى أغلى حبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق