لَمْ أَكُنْ أدري
أَنّ لكَلماتي نَكْهَةَ
الحَبَق
زَارَني طَيفَكَ
ومن عُيوني النّومَ
سَرَق
حَتّى وَجَدتُ النّبضَ
يَصْهَلُ
خَلفَ سِحْرِكَ
بِشَبَق
كَم عَنْ دُروبِ الهوى
أعلنتُ الحدادَ
خِشيَةَ الغَرَق
وكَيفَ أهدأً
و طَيفُكَ نارٌ
على حَطَبِ السّكونِ
مَرَق
مَعكَ النّبضُ يَطرَبُ
فَرحاً
ولك الآتي وماسَبَق
شذى الأقحوان المعلم . سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق