لِمَاذَا الرَّحِيلُ. بِقَلَم \ أَحْمَدُ شَاهِين
وَكَيْفَ بِرَبَكِ أَلَّا أَشَاءَ
وَفَّى القَلْب أَنْتِ كُلُّ النِّسَاءِ
وَكَيْفَ لِغَيْرِكِ يَنْبِضُ قَلْبِي
وَأَنْتِ الوُجُودُ وَأَنْتِ الهَوَاءُ
وَتُبْكَى عُيُونُي عَلَى مَا تَبْقَى
وَمَاذَا تَبْقَى لِّ غَيْرُ الرِّثَاءِ
أَمُوتُ مِرَارًا أُفِيقُ فِرَارًا
وَيُغْتَالُ نَبْضِي صَبَاحاً مَسَاءً
أُرَدِّدُ اِسْمَكِ بَيْنَ ضُلُوعِي
وَحِينَ أَرَاكِ هُوَ الكِبْرِيَاءَ
فَكَيْفَ أُفَارِقُ كُلَّ الدُّرُوبِ
وَأَنْتِ الخُطَى وَأَنْتِ الرَّجَاءُ
أُحِبُّكِ حَقًّا أُحِبُّكِ أَنْتِ
لِمَاذَا رِحْلَتِي وَأَنْتِ الدَّوَاءُ
لِمَاذَا رِحْلَتِي يَا كُلُّ النِّسَاءِ
كَلِمَاتٌ \ أَحْمَدُ شَاهِينُ.
٥ \ ٦ \ ٢٠١٧
وَكَيْفَ بِرَبَكِ أَلَّا أَشَاءَ
وَفَّى القَلْب أَنْتِ كُلُّ النِّسَاءِ
وَكَيْفَ لِغَيْرِكِ يَنْبِضُ قَلْبِي
وَأَنْتِ الوُجُودُ وَأَنْتِ الهَوَاءُ
وَتُبْكَى عُيُونُي عَلَى مَا تَبْقَى
وَمَاذَا تَبْقَى لِّ غَيْرُ الرِّثَاءِ
أَمُوتُ مِرَارًا أُفِيقُ فِرَارًا
وَيُغْتَالُ نَبْضِي صَبَاحاً مَسَاءً
أُرَدِّدُ اِسْمَكِ بَيْنَ ضُلُوعِي
وَحِينَ أَرَاكِ هُوَ الكِبْرِيَاءَ
فَكَيْفَ أُفَارِقُ كُلَّ الدُّرُوبِ
وَأَنْتِ الخُطَى وَأَنْتِ الرَّجَاءُ
أُحِبُّكِ حَقًّا أُحِبُّكِ أَنْتِ
لِمَاذَا رِحْلَتِي وَأَنْتِ الدَّوَاءُ
لِمَاذَا رِحْلَتِي يَا كُلُّ النِّسَاءِ
كَلِمَاتٌ \ أَحْمَدُ شَاهِينُ.
٥ \ ٦ \ ٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق