أوجاع
الأحلام
تضىء
عتمة النوم
حتى يصبح
النوم متعة
يتسلل الوجع
الملعون
يقضى علي
تلك المتعة
ها أنت تتدثر بألامك
ضاعت أحلامك
وأنطفئت شمعة العمر
بلهيب الوجع
وصهد الوحدة
عارق أنت فى
متعة الوجع
والألأم وحدك
لاأحد يوقظك
من وجع الأحلام
لاأحد يوقد لك الشمعة
نائم أنت فى
عتمة الاوجاع
تتدثر بالأوهام
والأحلام
ويوماً ما
ربما بعيداً جداً
سيجدونك نائم
بين دفتى كتاب
كورقة ورد
ذابلة
طيرها الهواء
…………….
بقلم // جمعه يونس//
مصر العربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق