فرحت
حين رأتني أمامها
فرحت و ارتمت بأحضاني
شممت عبير اريجها
فانشرح قلبي الحاني
فرحت و تفتحت أساريرها
و وصفتني بالقاسي و الجاني
خاطبتني رموش عيونها
و عاتبتني لما تركتها تعاني؟
من الوحدة و تشرب مريرها
و هلا أعجبتك أحزاني!!!
حاولت اهدئ من روعها
فقلت البعد عنك قد أضناني
أنت الروح والحياة و ما فيها
أنت عمري أوله و الثاني
حياتي أنت و صفاؤها
أنت يا أعذب ألحاني
قالت كلمات تعنيها و أعانيها
يا أنت... يا حبيبا فلا تنساني
بقلمي / عبيد رياض محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق