لا سبيلَ لنسيانِ الشّوقِ
ولا القدرةَ على
تمزيقِ الأوراقْ ،،
فكلّ ثانيةٍ يحيا أملٌ
بإقترابِ عناقٍ وبإنتهاء
ذاك الفراقْ ،،
سأبقى أكتبُ
حتى يتعبَ المِدادْ
ويعبرَ في ليلِ الوِدادْ
حاملاً موعدَ لقاءْ
وأخبرهُ بأنّ الشّوق زادْ ،،
فقلبي كفراشتي
من أجلِ نورِ العشقِ
يهوى الإحتراقْ ..
بقلمي// محمد العلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق