قيامة الصدى
في منعطف خفي لأمنا الأرض ...تراودنا فكرة الرجوع من جديد إلى ذاك المتواري...عالم مكثنا فيه لميقات معلوم...لونتنا خطوبه بشتى الألوان....ثم أماط عنا اللثام...و تساقطت تلك الحجب...فآمتدت أمامنا مشاهد خالدة...لكن....نحن أطياف تثور بين منحنيات عوالم خفية...الصخب..الصدى...ضوضاء الغياب...موائد الملاك....و عالم زائف من تراب...ديدنه الهلاك...فأي السبل التي ستقودنا إلى عالم الخلود...إلى عالم المنتهى....
الأجنحة المتكسرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق