" تائه بين السّراب"
تاه بين السّراب و الحقيقة
مازال الخجل رفيقه
استيقظ في آخر دقيقة
ليرتشف حلماً
كان في الحياة صديقه
سابق دجى الخيال متمرّدا
ربّت على الجروح مندّدا
سامر الدّجى مناجيا مردّدا
سأجعل من أستار الوهم حقيقة
أطارد السّراب بعين مُؤتلقة
سأنهض من صقيع اليأس
وأملي يعي بأنّ النّفس به علِقة
" حياة بوطناش"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق