أليُومْ شُويهْ درَّااااااااااااااااااامَهْ
(آهْ ياَّ زَمنْ ألطيبيينْ!!)
----------------------
ياَّ نفْسيْ تُوبيْ
ولمْلِميْ ثُوبيْ
إنْتيْ بتْقلدِيْ مِينْ ؟
*
داَّآآآ تقلِيدِكْ أعْمَّى
ألدُنياَّ مُوشْ دَّايمَهْ
وألنَتِيجهِ فِيييينْ ؟
*
ألحَّاااالْ نفْسْ ألحَّااالْ
وألمَوَّاااالْ هُوَ ألمَوالْ
وألصَّابرِينْ صَّابرِينْ
*
وألأياَّاااامْ بتْمُرْ
مرَهْ حلْوهْ ومرَهْ مُرْ
ومرَّاااتْ كِتِيرْ آنِينْ
وماَّفِيشْ راَّحهْ ولوْ سَّاعِتِينْ
*
وإللِّيْ سبقُوناَّ
ولا نصَحُووناَّ
ولا ريحُوووناَّ
ولاَّ قالُولناَّ كلْمِتينْ
ووفرُوا ألدِمْعتِينْ
ونشِفُوا ألرِمِشِينْ
وِوَرُوناَّ بدلْ ألطَريقْ طرِيقِينْ
نِحِسْ إنناَّاا لسَهْ عايْشِينْ
*
كُناَّ زمَّاااناْ عدِّيناْ
وإقتَنعناَّ ورضِيناَّ
ولاَّ لرُوحناَّ سبيناَّ
وطلِعناَّ من ألطابُورْ مبسُوطِينْ
بفرْحهْ وبسْمِتِينْ
وكمَّانْ منصُوفِينْ
مُوشْ مظلُومِيينْ
*
بدَلْ ماَّ نِبقىَّ
زيْ إللِّي طلِعْ ألسِلِمْ
وحَبْ يتْعلمْ
لاَّ إتعلِمْ عرَبيْ ولاَّ دِينْ
ولاَّ قااابلْ حتَّى مُعلِمِينْ
ألمُعلمِينْ لقاَّهمْ تايْهِينْ
بسْ فيينْ ألفاَّهِميينْ ؟
بسْ فِينْ؟ فِينْ؟ فِينْ؟
مافِيشْ غِيرْ آهْ وآهِينْ
*
وألبَّاقيْ
ألنهَّاردَهْ وبُكرَهْ
وشوَيةْ خُشاَّ وسُتْرهْ
وأمَلْ وحِتِةْ فكْرَهْ
(وحبيبْتِيْ ألسَمْرهْ)
إللَّي باَّبُصْ لشبَّاكْهاَّ منْ سِنِينْ
مُنتظَرْ نَظرِةْ عِينْ!!!
(آهْ ياَّ زَمنْ ألطَيبيين !!)
--------------------------------
خواطر بقلم ألخال عصمت ألبيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق