لم اتنبئ يوما
بأن مواسم حبي يوما خريفها سيطول
وترمي بداخلي رياحها المذبذبه
وستلقي يوما بي علي حدود برزخي
وشيئا فشيئا سأتجرع السكون
ويتكاثف الغيم حولي حتي أفقد رؤيتي
وعلي مسافات الحنين و الإشتياق
تنسدل ستائر النسيان
وتزدهر فوق غصوني طحالب غيابي النهائي
€€€€€{{{ غاده السماء }}}€€€€€
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق