أفتسألني
لم خيم عليا الأنين
لم تجرعني.
المر تبتلين
أشعارك كالغيظ تقتلني
كنصل السكين
لن تستطيع أن تلملم أشلائي
المحطمة
الشوق يقاومه عنادي الكاذب
ويتوه من عينيا ليل السهاد
مفاتيح الروح هامت في الوهاد
في صروح رجمتها بزبد إربد
وتتخبط شهقاتي بألفاظ الجموح
وتهيم الليالي بعتم القمر
أنظر..
قد تجمدت من ذياك فصول العمر
وأقسمت الفصول للربيع
إنها لن تجتث أزهار،الوله
.........
ناداه القلب باكيا
والوجد أنشده
أيا طيفه..
أني الإنتظار
والوجدان انفطر
وتاج الأفق من روح العذارى
كالشبح انحدر
.......
على جدران كهف الوداد
كتبت إسمك
فانذبح الوله وغاب طي النسيان
على ماء جمد
ولا أحد
ينتظر ني..
على عتبات الدرج
احبببببببببببك
على عتبات الدرج
بقلمي مروة السمكري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق