.....(( هو شاريني )).....
هو شاريني
و عيونه بتناديني .....
في الفرح يهنيني
و ف الحزن يواسيني
و أنا لا قادر ألَبًي نداه
و لا عارف كيف أنساه
و بعاده كان علي عيني ......
هو شاريني
و عيونه بتناديني.....
و أنا بغواه..و هوايا هواه
قلبي و روحي معاه
و الدنيا في حبي معنداه
و أنا فاض بيا شوقي و حنيني ......
هو شاريني
و عيونه بتناديني......
فكري مشغول بيه ......
من همسته من ضحكته
من لمسته ومن نظرة عنيه
وأنا قلبي مشتاق ليه
يطفئ ناري وإشتياقي و أنيني ......
هو شاريني
و عيونه بتناديني.....
أول ما إيدي تلمس إديه
بحن ليه ..و أحس بيه
حضنه يدفيني..حنانه يرويني..
و وجوده يغنيني ....
عن العالم و اللي فيه......
د /عمر عبد الجواد عبد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق