بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 3 مايو 2017

هو شاريني /بقلم الشاعر/ عمر عبد الجواد

.....((  هو شاريني )).....

هو شاريني 
و عيونه  بتناديني .....
في الفرح يهنيني
و ف الحزن يواسيني
و أنا لا قادر ألَبًي نداه
 و لا عارف كيف  أنساه 
و بعاده  كان علي عيني ......
هو شاريني
و عيونه بتناديني.....
و أنا بغواه..و هوايا هواه 
 قلبي و  روحي  معاه
و الدنيا في حبي  معنداه
و أنا فاض بيا شوقي و حنيني ......
هو شاريني 
و عيونه بتناديني......
فكري مشغول  بيه ......
من همسته من ضحكته
من لمسته ومن نظرة عنيه  
وأنا قلبي مشتاق ليه
يطفئ ناري وإشتياقي و أنيني ......
هو شاريني
و عيونه بتناديني.....
أول ما إيدي تلمس إديه 
بحن ليه ..و أحس بيه
حضنه يدفيني..حنانه يرويني.. 
و وجوده يغنيني ....
عن العالم و اللي فيه......

د /عمر عبد الجواد عبد العزيز

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق