...شدو الصبابة ...
وَظَبْيَةٍ شَرَدَتْ ..
قدْ مَسَّها وَلَهٌ ......
تشْكُو الصّبَابَةَ..
لا تَدْرِي بما آتِ...
هَتَكْتِ سَتْرَ لَوَاعِجي..
فَيا وَيْحي..
كَيْفَ السَّبيلُ إلَى
من ْيَلْتَقي ذاتي؟
..قالتْ أُحِبُّكَ لَكِنِّي..
فَقُلْتُ كَفَى ..
أمَا عَلِمْتِ الهَوَى
في مَوْجِهِ العاتِي؟
خُذْنِي لقلبِك...
َ أرْعَ الحُبَّ مِنْ أَلَمٍ..
أما سَمِعْتَ
بِقلْبِ الليلِ أنّاتي .؟
فضفضة أ.حفني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق