هي حين ترتمي برأسها على كتفك
هى تسترق عطرا يؤنس ليلها
تسترق أمانا مفقودا بعالمها
هي تختبأ من عالما موحشا بجوار قلبك
بين طيات الحنان الكامن بين ذراعيك
هي تستمع جيدا لنبضك وتحاول ترتيب إرتباكه
هي تغمض عيناها إكتفاءا بك .. خضوعا بين أضلعك ..
أنت اﻷن كونها الصغير .. اﻷمن ..
أنت اﻷن .. أنت وكفى ..
وﻻ شيئ بعدك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق