حين تفكر أن تقتحم قلب تلك العنيده
تلك العالقه بذهنك .. الشارده بين نبضك
تلك اﻷنثى القادره على إشعال مدنك بخضوعها
القادره على أسر رجولتك بين نبضه إشتياق ورعشه قرب ..
أعلم سيدي ....
أنها لن تقبل من يشاطرها ذاك النبض
لن تقبل أن تقتسم شغفك .. أو تقتبس منك اللحظات خلسه ..
حين تخضع بين يديك .. هي تخضع قلبك أنت لها .. ولن تقبل التنازل .. ولن تقبل المنافسات الساقطه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق